نعم، ولعلّ هذا من أفضل الخيارات لمن يرغبون في الجمع بين العالمين، بشرط أن يأتيَ النشر الإلكتروني أولا لكي يتيح الاستفادة من إمكانيات سوقه الخاص، قبل نشره ككتاب ورقي، لأن الأخير، في الغالب، سرعان ما يصبح كتابا "مجانيا" بصفة تلقائية بعد أن يتم تصويره وتداوله عبر الإنترنت من طرف القراء.
دار بسمة هي دار نشر رقمية، لا تقدم خدمة طباعة الكتب، لكن جميع كتبنا تكون جاهزة للطباعة كما تكون جاهزة للنشر الإلكتروني، لذلك يمكنك نشره إلكترونيا الآن وطباعته لاحقا.
حاليا لا نبيع الكتب الورقية، ستحصل بعد شرائك للكتاب على نسخة إلكترونية.
تقوم الدار بعمل حملة دعائية واسعة للعمل موضوع النشر على مختلف منصات التواصل الاجتماعي، بغرض التعريف بالكاتب ومؤلَّفه.
الكتاب الإلكتروني بالإنجليزية: (E-Book) هو ملف إلكتروني فيه نصوص وصور، وقد يكون الكتاب الرقمي هو المقابل الإلكتروني لكتاب مطبوع، وقد يكون الكتاب قد أُلِّف بصورة إلكترونية من البداية. ويمكن قراءته بعدة صيغ أشهرها: "PDF"، و"إي-بوب". وتمكن قراءته على أي جهاز كومبيوتر، وكذلك على أجهزة القراءة الحديثة.
نعم هنالك فريق مختص من المدققين اللغويين يعملون على مراجعة كتابك وتنقيحه قبل نشره.
الكاتب يملك كل الحقوق، وبالتالي يحق له إعادة نشر كتابه مع أي دار نشر أخرى، فقط عليه أن يخبرنا بذلك مسبقًا.
نعم يوجد لدينا عقد نشر يضمن حقوق كلٍّ من الكاتب والدار.
إن حفظ حقوق نشر الملكية الفكرية للكتاب، أمر ضروري سواءً كنت تريد طباعة كتابك ورقيا، أم نشره إلكترونيا. لكن ربما تتساءلُ: هل تستخرجون رقما دوليا لكتابي الإلكتروني؟ نجيبك: نعم، نستخرج رقما دوليا لكل كتاب تصدره دار بسمة للنشر الإلكتروني، هو رقم إبين الدولي. وهو معرّف مفتوح المصدر يُستخدم ضمن نطاق دور النشر الإلكترونية فقط، وهو شبيه بـردمك. إضافة إلى هذا نقوم بحفظ كتابك من خلال نشره على منصة دار بسمة للنشر الإلكتروني أو نشر غلافه فقط في حالة عدم رغبتك في إتاحة الكتاب مجّانا.
نوفر رقما دوليا اسمه EBIN يحفظ الحقوق الخاصة بالكتاب الإلكتروني، للتعرف عليه اضغط هنا.
نعم يتم النشر أولا على منصتنا، ثم على منصات أخرى ليستفيد الكاتب من أكبر انتشار لكتابه على شبكة الإنترنت.
يمكنك التواصل معنا عبر الضغط هنا.